تعرف على استخدامات وفوائد النياسيناميد في منتجاتنا | سيراف
SPF
إن مادة النياسيناميد، المعروفة أيضًا باِسم "فيتامين "B3​ ، تلعب دورًا مهمًا في تلطيف حاجز البشرة الواقي واِستعادة حيويتها. لقد تم إثبات تأثير مادة النياسيناميد على حاجز البشرة الواقي لأول مرة في عام 1976، ومنذ ذلك الحين أصبح هذا المكون الفعال مكونًا تجميليًا شائعًا جدًا في تركيبات العناية المضادة لحب الشباب، ومرض الأكزيما، وداء الوردية، وحتى ظاهرة فرط التصبغ الجلدي.​

معلومات هامّة عن حمض النياسيناميد​

  • لدى عنصر النياسيناميد العديد من المزايا على البشرة : فهو يُقوي الحاجز الطبيعي الواقي للبشرة عبر تقليل ضياع الماء منها ومن خلال الحد من ظاهر الجفاف. كما أنه يتوفر على خصائص ملطفة ومضادة للأكسدة، بالإضافة إلا أن هذا الفيتامين مشهور بقدرته على تقليل الآثار الظاهرية التي قد تتعرض لها البشرة في بيئتها المحيطة بها (مثل التلوث ومسببات الحساسية) الأمر الذي يمنح بشرة مشرقة وذات صحة أفضل.​

  • يتوفر النياسيناميد على العديد من المزايا الحسنة، وأول هذه المزايا وأهمها هي تعدد الوظائف. يتعلق الأمر هنا بعنصر حيوي يتناسب مع مجموعة واسعة من المُكونات التجميلية، كما يُمكنه بفضل هذه الخاصية أن يُستعمل لمكافحة العديد من المشاكل الجلدية مثل الجفاف، ردود الأفعال الحساسة، وحتى البشرة المتحرشفة. أنه عنصر مقاوم للحساسية وذو قابلية كبيرة، الأمر الذي يجعله مثالي لأنواع البشرة الحساسة.

  • إن التركيبات التي تحتوي على النياسيناميد تكون ملائمة لجميع أنواع البشرة بما في ذلك البشرة الحساسة أو التي تعاني من العيوب. فخصائصه الملطفة تجعل منه عنصراً مثاليا للبشرة. النياسيناميد مادة لا يُفرزها الجسم البشري بطريقة طبيعية، لهذا من المُفيد للبشرة أن نطبق هذا المُكون على بشرتنا من خلال اٍعتماد منتج خاص يحتوي على النياسيناميد.​

  • يُمكن إيجاد النياسيناميد ضمن مجموعة كبيرة من منتجات العناية بالبشرة المختلفة مثل منظفات البشرة، والمستحلبات التجميلية، وكريمات البشرة، لكل من الوجه والجسم.​

Message
Download Chrome